رغد و نزار

أنا أسمي رغد بنت عادية ولكن جميلة جداً وأملك جسماً متناسق في كل شي وأحسد عليه ما عدا صدري الذي هو غير طبيعي من ناحية حجمه حيث أني أملك صدر كبير جدا وواقف لآخر درجة وجميل من حيث الشكل وكان عمرى 18 عاما ولكن من يراني يظن أن عمري في العشرين حيث كان شعري طويل وهو بلون البني الغامق وعيناي كبيرتان وجميلتان ولونهما عسلية ولدي كس صغير بالنسبة لجسمي وضيق وتتساءلون كيف عرفت ذلك؟ وذلك بسبب ممارستي الجنس في القصة التي سوف أخبركم بها وكنت لا أعرف عن الجنس إلا أسمه ولم أرى بحياتي ما يسمى بالزب ولكن حينما تعرفت على كل هذه الأشياء اكتشفت كم هو الجنس لذيذ ومتعب من ناحية الشهوة والولع والرغبة وجميل من ناحية الرعشة والإحساس بالأنوثة أنا طالبة بالجامعة وكنت أحب القراءة كثيراً بسبب ولعي بها وكنت أذهب يومياً إلى المكتبة القريبة من منزلنا لمتابعة هوايتي وهي القراءة ولم أكن اكترث بالموجودين حوالي بالمكتبة لأني كنت مشغولة بدراستي وهوايتي المفضلة وكان يوجد في المكتبة المسئول عنها ويدعى نزار وكان نزاز هذا في الأربعين من عمره وكان طويل القامة وجميل الشكل ومن يراه لا يظن أنه في هذا السن وكان إنسان عادي وهادئ جداً وكان إنسان يحب مساعدة الآخرين بكل حب واخلاص ولم أكن أعرف أن وراء هذه الصورة لنزار صورة أخرى من ناحية أخلاقه وحبه للنساء وكان دائماً يكون متواجد حينما أريد أي كتاب أو أي مساعدة وخصوصا بالنسبة لي كان لا يرفض لي أي طلب وكنت أظن أنه يفعل هذا مع الكل ولم يأتي في بالي أنه يشتهيني لنفسي ولجسدي حتى اكتشفت ذلك في الأخير في يوم كنت جالسة أقرأ أحد الكتب وحضر نزار وقال لي أرجو أني لا أقاطعك فقلت له لا عادي تكلم فقال لقد وصلت كتب جديدة وأردتك أن تعرفي قبل أن أضعها في المكتبة فسررت بذلك وكان يعرف هو نوع الكتب التي أريدها فقلت له أين هي فقال أنها في مخزن المكتبة ولم أفرزها إلى الآن فقلت له بطيبة هل تريدني أن أساعدك بذلك فقال بخباثة لا أريد أن أتعبك وحينما أفرزها سوف أعلمك بذلك فمن سؤ حظي أصررت على ذلك لشوقي لمشاهدة الكتب فقلت متى ستفرزها فقال بعد إغلاقي المكتبة وبما أني كنت أثق به كثيراً لم يواردني أي شك فيه أو في كلامه فقال إذاً سأراك بعد انتهاء المكتبة فهززت رأسي بالموافقة وتركني وواصلت قراءة الكتاب الذي بحوزتي ومر الوقت ولم أشعر أن جميع من بالمكتبة خرجوا وبعد خروج الجميع أتى نزار لي وقال هل أنتي مستعدة آنسة رغد فاستمتعت بكلمة آنسة حيث أنها أول مرة أسمعها خصوصا وأني لم أكن أسمع هذا الكلام من قبل فضحكت وسألني سر ضحكي فقلت له أنها أول مرة أسمع أحد يناديني آنسة فقال أنتي آنسة وسيدة الكل وكل من يراك يجب أن يقول لك ذلك وخصوصاً أنك تملكين كل هذا الجمال فأصابني الغرور من كلماته وبدأ يزيد هو في ذلك بعدما أحس بأن كلامه يؤنسني وكما قلت لكم سابقاً أني لم أسمع هذا الكلام من قبل وكنت سعيدة بذلك وسرحت قليلا في كلامه حتى أحسست به يناديني آنسة رغد آنسة رغد فانتبهت له وقلت نعم فقال أرجو أن لا أكون أزعجتك؟ فقلت له وأنا أفكر بكلماته لا لا لقد سرحت قليلاً فقال تستطعين أن تذهبي إذا كنت غير راغبة وكأنه أحس أنه يمكن أن أكون قد بدأت أفكر في كلامه وأني غير موافقة على ذهابي للمخزن وكان نزار يتمسكن حتى يتمكن مني فقلت لا أني أريد مشاهدة الكتب وأريد المساعدة في فرزها فقال يجب أن تعرفي أننا سنكون لوحدنا في المخزن فهل أنتي موافقة وكأنه يمتحنني في ذلك ولكي يزيد من ثقتي فيه فبدأ الخوف ينتابني من كلامه وقلت لقد تذكرت أن عمي سوف يحضر هذا اليوم ويجب أن أذهب فقال أنتي يكون أفضل فأني لا أحب وجودك ونحن لوحدنا فسررت من كلامه وبدأت أشعر بنوع من القليل من الثقة من ناحيته وحملت كتبي وقلت سأراك غداً وانصرفت تاركه نزار لوحده في المكتبة وتوجهت إلى المنزل ودخلت غرفتي وعندها بدأت اسرح في كلام نزار وتصرفه معي وقلت لنفسي فعلا أن هذا الرجل إنسان وكنت قد بدأت أشعر بالثقة من ناحيته لكلامه وخصوصا لما أعلمني أننا سنكون لوحدنا في المخزن فقلت لو كان شخص غيره ويريد من البنت أي شي لما قال لها هذا الكلام ولتركني أذهب معه من دون إشعاري بوجدونا لوحدنا ولكان حصل ما يحمد عقباه فسررت كثيراً بنزار ولعلاقتي به وكم تمنيت أني لم أغادر المكتبة ولكنت حصلت على بعض الكتب التي أنا في شوق لأراها وأقرأها ولسمعت من كلامه الناعم المميز الذي كان يزيد من كبريائي وغروري وفي اليوم التالي توجهت إلى المكتبة وحينما شاهدته ابتسمت له ابتسامة أحس هو بها وحييته وأنا أرمقه بنظرة فما كان منه إلا أنه أبتسم وسألته عن الكتب فقال لهذه العيون أنا مستعد أن آتي بها الآن إليك فابتسمت وأنا أنظر إليه وقلت نزار أرجوك كف عن ذلك وأنا بداخلي أريد أن أسمع المزيد من كلامه الحلو والمنمق وكان كلامه يثيرني كثيرا فقال أنه سوف يأتيني بعد فترة لبلغني عنها وتركته وتوجهت حيث أجلس وبدأت في مزاولة هوايتي وهي القراءة وقد تعمد نزار أن لا يأتي إلا عند مغادرة الكل من المكتبة حيث قال مرحبا أحلى آنسة فنظرت إلية وأنا مبتسمة فقلت نعم فقال لقد غادر الجميع المكتبة فقال هل تود آنستي مشاهدة الكتب الجديدة أم أنها تريد المغادرة فقلت له آنستك تريد مشاهدة الكتب هل عندك مانع؟ فقال على الرحب والسعة هيا إلى المخزن فتوجهت معه إلى المخزن وكان مخزن كبير والإضاءة فيه ساطعة والكتب مركونة هنا وهناك بكثرة وكان يوجد كنبة كبيرة وبجانبها سرير صغير فنظرت إليهم وكأن نزار أحس بما يدور برأسي من سؤال فقال أن هذا السرير لكي أنام الظهر بعد إغلاق المكتبة وتفاجئت وسررت من ذكائه ولسرعة فهمه سؤالي وأحسست أن فعلا هذا الشخص بدأ يثيرني بكل شي فأشار ناحية مجموعة من الكتب وقال هذه الكتب الجديدة فتوجهت ناحيتها وبدأت أشاهدها وأنا مستمتعة بها لأنها فعلا كتب من النوع التي أحب قراءتها وهي الرومانسية وقد نظرت ناحية نزار فشاهدته مشغول في مجموعة من الكتب الأخرى وكانت المجموعة التي بجانبي من الكتب متراصة كتاب فوق كتاب وفي أثناء ما كنت أريد أن أنزل أحد الكتب من فوق وقعت المجموعة كلها علي مما أدى إلى سقوطي معها حيث تراكمت الكتب علي وبسرعة حضر نزار وبدأ يزيل من على جسمي الكتب من على جسمي وأقترب مني أكثر وأثناء ما كان يحاول رفعي من الأرض انزلقت رجلي وسقطنا سوياً فسقط نزار على جسمي وأثناء سقوطه جاء فمه قرب فمي وأحسست بأنفاسه بقربي تلفحني فجاءني شعور غريب أحس به نزار فنظرنا لبعضنا ولم نتحرك وقد قرأنا أفكار بعضنا فأقترب نزار مني وطبع قبلة طويلة على فمي مما أفقدتني توازني وبدأ قلبي يدق بسرعة وأنا أتجاوب معه وأفعل كما يفعل بسبب عدم خبرتي بذلك وواصل تقبيلي وكان يلحس لساني ويمصه وأنا متجاوبة معه حتى بدأت أتعلم فن التقبيل وكان شعوراً لا يوصف وإحساس أول مرة أحس به وبدأت أتمرد على كل الأخلاق والقيم وبدأت أنسى كل هذا بسبب هذا الشعور الجديد الذي بدأ يدخل جسمي قبل أن يدخل حياتي ونزار يلحس ويمص كل شبر وكل مكان بوجهي وأنا في عالم آخر من المتعة والنشوة والشهوة وبدأ نزار يرفعني من الأرض وتوجه بي إلى الكنبة ووضعني عليها وبدأ بتقبيلي ولحسي ومصي وبدأ يضع يده على صدري وفجأة أحسست برعشة بكل أنحاء جسمي وانتفضت منها وأنا ممسكه به وأعصره بسبب تلك الرعشة وكأني أريد أن أنام ولا أريد أن أصحا من النوم ونزار يلحس برقبتي ويمصها ويعصر ثديي بيده وأنا أتأوه من المحنة والشهوة ولا شعوريا نزلت يدي إلى كسي وكانت ثيابي مرفوعة عن جسمي أحسست بيدي تلامس كسي وأحسست باللزوجة الموجودة على كلسوني فانتفضت وشهقت شهقة كبيرة أحس بها نزار الذي كان يمص رقبتي ويلحسها فنظر نزار إلى يدي فوجدها على كسي فما كان منه إلا أن وضع يده على يدي وبدأ يحركهما على كسي وأنا أصرخ آه نزار أرجوك ماذا تفعل لا لا أرجوك وهو يمسح يدي بيده على كسي ويمصني ويلحسني برقبتي وكل جزء يصل إليه حتى أحسست بنفسي انتفض وأصرخ آه ونزلت شهوتي أول شهوة أحس بها تنزل من كسي وكأني قد ملكت الدنيا كلها وأحسست بكلسوني مبلل من ماء شهوتي وعرفت بعد ذلك أنه ماء الشهوة حتى أحسست أنه سيغمى علي من الذي حصل ونزار يمص ويلحس فيني وما زالت ثيابي علي فنظر لي نزار وأنا شبه نائمة وكنت أنظر إليه فقبلني قبلة طويلة في فمي زادت من غيبوبتي وبدأت أقبله وأنا نائمة ولا أعي ماذا يحصل وبدأ نزار يخرج قضيبه من بنطاله وقال رغد حبيبتي هل ممكن أن تمسكيه ولم أعرف ماذا يقصد حيث كان ينظر إلى زبه فألتفت ناحية نظره فشاهدت ولأول مرة شي طويل وكبير فشهقت من منظره ومن حجمه كان كبيراً جداً ومتصلب وعروقه خضراء وأحسست أني أرى الدم يجري بين العروق فأفقت من هول ما رأيت وسألت ما هذا؟ نظراً لعدم معرفتي بالزب فأستغرب من سؤالي وقال ألم تشاهدي زب من قبل؟ فقلت لا وهذه أول مرة أشاهد هذا الشي الذي أسمه الزب فطلب مني نزار أن أمسكه فخفت في البداية من إمساكه لكبر حجمه وطوله فشجعني فضولي ونزار معاً للتعرف على هذا الوحش الكبير فأمسكته فأحسست أنه ناعم ورقيق عكس كبر حجمه فالذي فكنت متصورة لأول مرة أنه مارد خشن ولكنه تبين العكس فلمسته ووضعت يدي عليه وبدأت أحرك يدي عليه للتعرف عليه أكثر وكان ملمسه فضيع وكنت مستمعة به ومن لمسه وبدأ نزار يلمس صدري و.......
الولد وامه وعمته
مند نعومة أظفاري ومند أن بدأت أكتشف المحيط الدي أنا أعيش فيه,وجدت نفسي في بيت مخملي متوفر على كل شيء,في قرية متوسطة تبعد عن المدينة ب50كلم,أبي توفى في حادثة سير وأنا لم أتجاوز من العمر 6سنوات وترك أملاك وورث محترم ,وجدت نفسي داخل هدا البيت وسط, امرأتين أمي كريمة التي تبلغ من العمر38 سنة,وعمتي مليكة 43 سنة,اتفقتا على عدم اقتسام الارث,والعيش مع بعضهما,ودلك بسبب,صغر سني,وحيث أن العمة هي التي ربتني مند فطامي,وكانت متعلقة بي وأنا كذلك,حيث أنها لم تتزوج في حياتها رغم أنها كانت جميلة,لم أعرف السبب,وجدتي الحاجة حليمة 55 سنة التي كانت مواظبة على زيارتنا تقريبا كل أسبوع, ثلاث نساء كن,يستحمن يتزين يغيرن ملابسهن أمامي,وكأنني لازلت صغيرا حيث أني بلغت من العمر 15سنة,وبدأت أعي كل شيء,وخاصة أني في مستوى الإعدادي وأصدقائي يحكون عن الجنس والبنات ,أشرطة السيكس،والعادة السرية التي بدأت أمارسها,لما بلغت 17سنة كنت في قمة شهوتي أمارس العادة السرية في البيت ,وأنا أتفرج على أفلام السيكس التي صرت أكتريها من النادي الموجود بقريتنا,بدأت ألاحظ ما يروج داخل البيت ,وفجأة أنتبهت ألى جسم أمي التي كنت أ نديها باسمها فقط,وجسم عمتي,,اقارنهما بما أرى في أفلام السيكس,:كانت امي امراة ممتلئة الجسم ذات مؤخرة مكتنزة ,نهود بارزة ,وكنت أقارنها باحدى ممثلاث البورنو والتي كنت دائما أصادف بعض أفلامها,وعمتي ذات مؤخرة بارزة,ونهود ممتلئة حلماتها بارزة من ملابسها وكانت عادتها أنها لاتلبس السوتيانات,ومشعرة السيقان,أما جدتي الحاجة حليمة مظهرها يوحي أنها في الثلاثينات ,كانت تحب الملابس الضيقة عندما تخلع جلبابها كل شيء بارز,مؤخرة,نهود,كانت لما تمشي داخل البيت كل جسمها يهتز,الكعب العالي لايفارقها ممايضفي على مشيتها الحيوية والدلع وأشرطة الرقص الشرقي لاتفارق محفظتها,في كل الليالي التي تقضيها عندنا كنت أتفرج عليها وهي ترقص وخاصة لما كانت تسقط على الارض وهي تهز مؤخرتها وترقص ببطنها,كانت تثيرني,خاصة لما كانت تفرد رجليها كنت أرى ذلك الشيء المنتفخ,الذي عرفت من بعد ما صرت أشاهد الافلام أنه طبونها انه كبير وممتلئ شقته ظاهرة,كانت تبدو عارية تماما عندما تلتصق ملابسها الضيقة على جسمها من العرق,وكانت أمي وعمتي لايقدران على مجارتها في الرقص كن يتعبن بسرعة ويرتمين على الارض ,انها امراة قوية البنية. بدأت أتلصص على أمي وجدتي وعمتي عندما أجد الفرصة سانحة وهن يستحمن مرة واحدة بعد نهاية كل حفلة رقص,وأمارس العادة السرية وأتلدد بأجسامهن المكتنزة ومؤخرات كبيرة,أما النهود فواحدة تنسيك في الاخري ولا ممثيلات السيكس,كنت اصل لرعشتي في لحظة قصيرة من كثرة التخيلات التى تهيجني,وكم مرة تركت حليبي على باب الحمام دون أن أبالي من كثرة خوفي أن ينكشف أمري فبمجرد أن أصل الى رعشتي أنسحب بسرعة الى قاعة التلفزيون,وذات مرة بعد استحمامهن خرجن وكانت جدتي هي الاخيرة ولما مرة من أمامي كان نصف جسمها عير مغطى بالفوطة,وأنا أتابعها التفتت وقالت : قل بصحة فقلت: بالصحة والعافية فرجعت عندي وهي قادمت نحوي شعرت كأنها تريد أن تفترسني شعرها مبتل مفتوش على وجهها وأفخادها المثيرة,وصدرها البارز,فانحنت عندي وقبلتني في فمي ,واذا بعمتي يناديها : بشويا عن الولد الحاجة عنداك تاكليه فضحكت جدتي وردة عليها وكأنها تريد أن تثيرني: البوسان بوحدو ماكاي بردش الجوف شعرت بشيء غريب ينتشر في جسمي,وقام زبي من شهوة البوسة التي زعزعة كياني وشعرت أنها لم تكن بريئة,وكانت الساعة تشير الى 11 ليلا ,انسحبت الى بيت عمتي التي أتقاسمه معها أثنا النوم,وجدتها قد لبست ملابسها لكن أي ملابس كل شيء ظاهر,وبارز ارتميت فوق السرير,وقد زاد زبي صلابة وانتفاخ,أول ليلة اهيج بهذه الطريقة ,بدأت أفكر في الخلاص ,فكرة في العادة السرية,لكن متى سأنتظر حتى ينام الجميع, اجمعنا على العشاء,كل الصدور عريانة ومثيرة,كانت جدتي أمامي على الطاولة,وأمي جنبها نصف نهودها بارزة ,عمتي بجانبي تلبس روب دو نوي أملس بخيوط فقط على الكتف,ومؤخرتها لم يسعها الكرسي,كان الحديث الرائج عن الموضة,والمجلات النسوية نسيت أمي حاصلة عن الباكالوريا وتزوجت وهي غير راضية من أبي فقط جدتي ارغمتها وكانت تريدها أن تتزوج من رجل غني رغم أنه أكبر منها سنا بكثير,هذا ما حكته لي عمتي التي لم تلج الى المدرسة أبدا لكنها تفرأ وتكتب, جدتي ممرضة,وتحب السفر حيث كانت تسافر الى أوربا كثيرا عند خالي المستقر بالسويد لقضاء عطلتها. تلك الليلة المشؤومة لم تمر بسلام بعد نهايتنا من العشاء من شدة التعب الكل توجه الى النوم الا أنا كنت متوترا,وحالتي عير مستقرة ذهبت الى الحمام فكفت وأفرغت شحنتي بسرعة،استرحت وعدت نمت جوار عمتي،في الصباح بمجرد ما فتحت عيني وقع بصري على هذا الجسم الممتد جانبي،عارية تماما وكأنها متعمدة اثارتي زبي صار منتصبا فتمددت وبدأت أكفت ذون أن أحدث صوتا,طار من المني ولم أتمكن من ايقافه،وسقط جزء منه على روبها ومؤخرتها،فجمعت نفسي وبحركة كأنني نائم مسحت ماوقع عليها,فتململت فوضعت رجلي كعادتي منذ الصغر على وركها لكن من الآن لم تصر بريئة،فشعرت بزبي ........
ماهر وخواته

انا ماهر وعمرى الان 28 سنه ولى 3 اخوات بنات ابى يعمل فى احدى المصالح الحكومية ولدينا بيت فى احدى القرى بيع واسع وكانت لى غرفة مستقلة واخواتى البنات فى غرفة اخرى عندما بلغت سن ال20 لم يكن فى بالى اى فكرة عن انواع الجنس حتى اشتريت كمبيوتر وهنا تغيرت حياتى عندما عرفت طريق الافلام الجنسية وكم ادركت انى فاتنى الكثير من المتعة ولكن بدأت شهواتى تظهر واصبح زبرى بعد ان كان خامدا بدأ يقذف الحمم من فوهته وتنفر عروقى زبرى نفرات تكاد ان تخلع زبى من بين رجلى وبدأت اتابع زميلاتى فى الكليه وانظر الى مؤخراتهم البارزة من الخلف واتمنى ان احتضنهم الواحدة تلو الاخرة وان اغرس زبى المنتفخ دائما بين تلك الفخوذ البارزة علها تطفئ النار النساعرة بداخلى وكنت ارى النهود واماكن اختباء الكس الذى حرك ملايين المشاعر ولكم تمنيت وتخيلت ان تمشى الفتيات عاريات وفى هذه اللحظة تخيلت فعلا لو اننى فى البيت فكيف سأرى اخواتى البنات وبدأت اتخيل نفسى مع كل واحدة منهم واعجبتنى طيز اختى هبه وجمالها الرائع وبدأت احدق فيهما فى كل مرة اراها فيه وبدأت اختلس النظرات من خلف الابواب وهة تغيير ملابسها واتعمد الدخول عليها وهى تغيير ملابسها وعندما ادخل اتأمل كل شيئ فى جسدها وانهرها لانها لاتغلق الباب وفى نفسى اتمنى ان لا تغلقه ابداً وهى كانت دائما خجوله لاتعرف اى شيئ عن الجنس وكان عمرها 17 سنه ولانها كانت الاقرب لى فى السن كنا مقربين من بعض .عدت من الكلية فى احد الايام وام يكن احد بالبيت سوى اختى هبه وسمعت الصوت يخرج من الحمام فاسرعت حتى اراها عارية من خرم الباب ولكن المفاجأة اكبر لقد كان الباب نصف مفتوح وهى تستحم وكانت تعرف ان لااحد منا سيأتى فى هذا الوقت ولكن حظى اننى فى ذلك اليوم عدت مبكرا جدا من الكليه واقتربت من الباب لاجد امامى طيز بيضاء ناصعة بارزة واختى منحنيه اى الامام تنظف ركبتيها واذا بالكس اللذى طالما حلمت به اراه بين تلك الافخاذ الساحرة وكان تلك الافخاذ تحتضن ذلك العصفور المائل للاحمرار نعم كان كسا ورديا رائع احسست عندما رأيتة ان به نار مشتعله وانا واقف وراء الباب النصف مفتوح اخرجت زبرى العب به فإذا زبر يشتعل ايضا وكاد ينفجر مما فيه وفكرت فى ان اقتحم الحمام عليها واغرس هذا الزبر بين فلقتى الطيز لاخمد تلك النار وترددت كثيرا وفكرت فى عواقب كثيرة ارجعتنى عما كنت افكر فيه وادخلت ذلك الزبر فى.......
مناير ومنال

كنت أسوي نفسي نايمة, كنت أقول في نفسي أنه ما دمت أسوي نفسي نايمة ماراح يجيني شي, من وقت لوقت, تعودت على مراسم اللعبة أللي كنت أشوفها على فراش منال, صوت الفراش وهو يتحرك مع حركات سعيد, صوت تنفس منال وهو يبدأ بشويش, ويتصاعد في السرعه مع حركات سعيد فوقها, منظر سعيد وهو رافع فانيلته البيضا ومنزل سرواله الطويل, صوت الفراش وحركة الفراش بالتناغم مع تنفس منال, كل اللي كنت اسويه هو اني احاول أني اتفرج عليهم بالظلمة, واحاول بنفس الوقت اني اسوي نفسي نايمة. أسمي مناير وكان عمري وقتها يمكن 14 سنة, كنت بثاني متوسط, أما أختي منال كانت بثالث ثانوي, 17 سنة. أبوي طلق أمي من زمان, ما أذكر كثير بس كل اللي أعرفه عن ابوي هو كلام أمي أللي تقول أنه ما كان مهتم إلا بالشراب والسهرات, وبعد فترة صعبة حسب كلام أمي أخيراً قدرت تتطلق منه. أتذكر وانا صغيرة كيف وعيت على الدنيا ببيت جدي, رجعنا انا وامي ومنال للبيته بعد طلاق امي من ابوي, اما ابوي, ما اتذكر انه قد مر علينا يوم, لو اشوفه بالشارع ما اعرف انه هذا ابوي. استمرينا فترة طويلة ببيت جدي, كانت امي اصغر خوالي, وهي البنت الوحيده للجدي, وخوالي واحد بعد الثاني كنت احضر زواجاتهم, اما جدي, ومع مرور الوقت كان همه الهام زواج امي, اتذكره يسولف معاها ويتكلمون عن الناس اللي "يبون يتزوجون امي" على قولتهم, لكن امي ما كانت توافق, تمسكت امي بوظيفتها بفرع نسائي للبنك البريطاني في الرياض, ومع الوقت قدرت امي انها تكون نفسها وتصير نائبة مديرة الفرع. أستمرو الخطاب لامي, وأكثرهم كانو طمعانين براتبها على قولتها, كل هذا كان كلام اسمعه منها وانا اكبر ببيت جدي. طفولتي كانت حلوة, وبريئة بمعنى الكلمة ببيت جدي, يمكن المرة الوحيدة اللي ما كنت فيها بريئة كانت لما كنا نلعب لعبة البطانية مع اولاد خالي. هذيك اللعبة ما انساها, كنا انا ومنال واولاد خالي الاثنين نتبادل الادوار, اثنين يروحون يراقبون عند باب الغرفة واثنين يبقون تحت البطانية ويلعبون لعبة البطانية, أستمرينا فترة على هاللعبة متى ما حصلت لنا الفرصة, مرة احس بزب محمد الصغير وهو يحكه على مكوتي, ومرة احس بزبزوب عبودي الللي كان اصغر من زبزوب محمد على كسي, كنت صغيرة يمكن عمري ثمان سنوات, وكنت اموت قهر من منال لانها كانت الكبيرة وكانت اكثر وحده تلعب, ودايما يقولونلي روحي وراقبي انتي, كنت ازعل وعلشان يرضوني يقولون يلا دورك وكنت فرحانه بس لاني قادرة العب معاهم لعبة البطانية. مرة من المرات كنت انا وعبودي نلعب لعبة البطانية وشافتنا.............